السبت، 23 أغسطس 2014

لماذا سميت أسيوط بهذا الاسم ؟

أسيوط 
 
 اصل كلمة اسيوط هي كلمة (سيوت) وهي كلمة قبطية الاصل معناها "بلد المجد" وعندما دخلها العرب بعد صراع مرير مع اهلها تمت تسميتها بإضافة حرف الالف في بدايتها (أسيوط) ,عندما احتل الفرنسيون مصر كانوا يضيفون آداة التعريف a قبل اسم المدينة سيوت ثم تداولتها الناس إلى ان صارت اسيوط اي إلى سيوت







الجمعة، 22 أغسطس 2014

لماذا سميت المنيا بهذا الاسم ؟

المنيا

 
تطور اسم المنيا من الكلمة الهيروغليفية - منعت -  وهو مختصر من الاسم الكامل القديم - منعت خوفو - الذي ورد في نقوش مقابر بني حسن وهو اسم مرضعة الملك خوفو، ثم تطور هذا الاسم إلي - مونى - في القبطية وتعني المنزل، ومنه جاء الاسم الحالي - المنيا - وعبارة منية ابن خصيب التي تمناها ولايتها الخصيب بن عبد العزيز، ابن الخليفة العباس وتحققت أمنيته بولايته عليها، وكنيتة منيا الفولي تقال نسبة إلي العالم الإسلامي الشهير بأحمد الفولي تيمنا بإقامته بها.



تعتبر محافظة المنيا عروس الصعيد وتبلغ مساحتها  2263.5كم2 
 يقطن 79% من السكان القطاع الريفي الذي تبلغ مساحته 2109كم2 
وتتكون محافظة المنيا من تسع مراكز إدارية 

تضم المحافظة جامعة المنيا والتي تشمل 18 كليات
بالإضافة إلى المعهد الفنى للتمريض بالإضافة إلى التعليم المفتوح
 


يبلغ إجمالي المساحة المنزرعة في المحافظة 437656فدان 

 



 

لماذا سميت دمياط بهذا الاسم ؟

كانت دمياط فى العصور الإغريقية والرومانية معروفة بإسم تامياتس كما كانت تعرف عند قدماء القبط قبل الفتح العربى بإسم تاميات و تامياتي وقد إختلف العلماء عن أصل هذا الإسم يرى العالم داريسى إن الإسم دمات-ن-بتاح-تنن أى مدينة الإله بتاح تنن هو الإسم المصرى القديم لدمياط
وإن لفظ دمييت أو ديمي تعنى مدينة.
وقالوا أن هذا اللفظ السريانى وهو دمط بمعنى القدرة والمقصود به القدرة على الجمع بين الماء العذب والماء المالح عند دمياط



فى العصر الفرعوني حكى المؤرخين وعلماء الآثار أن الوجه البحري كان مقسماً إلي 20 مقاطعة .. كانت دمياط هي المقاطعة رقم 17 واسمها المصري القديم - تامحيت - أي بلد الشمال أو "تم أتي" بمعني مدينه المياه أو مدينه مجري الماء.


أطلق العرب علي الوجه البحري اسم - أسفل الأرض - ثم عربوا الكثير من أسماء المدن فسارت  تاميات.. دمياط



بدأ أهل دمياط يدخلون في الإسلام وأخذ سكانها يتعلمون اللغة العربية والدين الإسلامى والنظم الاجتماعية والعادات والعلوم والفنون


تبلغ مساحة محافظة دمياط 1029 كم مربع أي نحو 250 ألف فدان موزعة علي النحو التالي:

المساحة الزراعية: 120 ألف فدان

المساحة المائية : 80 ألف فدان

المناطق السكانية والخدمات : 50 ألف فدان

أسماء المراكز و مساحة كلا منها

دمياط : 133.7 كم مربع

فارسكور : 207.3 كم مربع  

كفر سعد : 535.1 كم مربع

الزرقا : 152.9 كم مربع

لماذا سميت القاهرة بهذا الاسم ؟

القاهرة هي عاصمة جمهورية مصر العربية وأهم مدنها علي الإطلاق، يبلغ عدد سكان مدينة القاهرة 7.787.000 نسمة حسب إحصائيات 2007 يمثلون 10.73 % من إجمالي سكان مصر، في حين يبلغ عدد سكان القاهرة الكبرى 20 مليونًا ونصف مليون نسمة. يسكنها أكثر من ربع سكان مصر البالغ تعدادهم بالداخل والخارج 76 مليونا و480 ألفا و426 نسمة حسب إحصاء 2006 [1]، وتصل الكثافة السكانية بها إلى أكثر 15 ألف نسمة لكل كيلومتر مربع، وسميت تاريخيا باسم مدينة الألف مئذنة لكثرة مساجدها.
أسّسها من عدة مدن ولتكون عاصمة، القائد المعز لدين الله لفتح القاهرة بعد أن أسس الدولة الفاطمية، وقد قام جوهر الصقلي سنة 358 هـ (969 م) ببناء سور حول ثلاث مدن وقام بتسمية المدن الثلاث القاهرة، وتضمّ القاهرة مدينة الفسطاط التي أسسها عمرو بن العاص سنة 20هـ، ومدينة العسكر التي أسسها صالح بن علي العباسى سنة 132هـ، ومدينة القطائع التي أسّسها أحمد بن طولون سنة 256هـ، بالإضافة إلى الأحياء التي طرأت عليها بعد عهد صلاح الدين وحتى الآن.
القاهرة هي أكبر مدينة أفريقية والأكثر سكاناً في أفريقيا والشرق الأوسط. وهي محافظة مدينة، أي أنها محافظة تشغل كامل مساحتها مدينة واحدة، وفي نفس الوقت مدينة كبيرة تشكل محافظة بذاتها. وبالرغم من كونها كمدينة هي الأكبر إلا أنها تعد من أصغر محافظات مصر كمحافظة. هناك أيضا ما يعرف باسم القاهرة الكبرى وهي كيان إداري شبه رسمي يضم بالإضافة إلى مدينة/محافظة القاهرة مدينة الجيزة وبعضا من ضواحيها وشبرا الخيمة من محافظة القليوبية بالإضافة الي محافظتي حلوان والسادس من أكتوبر.


سميت القاهره بهذا الاسم نسبة إلى قاهر الفلك وهو نجم في السماء طلوعه بدء بناء المدينة على يد جوهر الصقلي في عام 969 م
اختار لها جوهر الصقلي هذا الاسم ناحتاً إياه من اسم الموضع الذي بناها فيه وهو ( كارع ) أي مسكن الإله الفرعوني رع وقد وجد في الاسم تحدي لاعداء الدولة الفاطمية التي نشأت في المغرب الأقصى وقهرت كل الدويلات الناشئة في شمال أفريقيا ومن ثم بسطت نفوذها على وادي النيل والحجاز والشام ....